باقى اسبوع والصراع احتدم بين المرشح الديمقراطى اوباما والجمهورى ماكين وقل الفارق بينهم من 10 نقاط الى 5
واخر الاخبار هى القاء قوات الأمن الأمريكية في ولاية تينيسى الجنوبية القبض على شخصين من "النازيين الجدد" من "المتطرفين البيض" كانا يخططان لاغتيال باراك أوباما باعتباره أول أمريكي أسود يترشح لمنصب الرئيس في تاريخ امريكا وحسب وزارة العدل الأمريكية فقد تم توجيه تهم لهما وهي "تهديدات ضد مرشح للرئاسة"، "حيازة أسلحة نارية بشكل غير مشروع" و"التآمر لسرقة أسلحة" وطبعا هما دول وبصراحه انا مش عارف ليه انا مهتم بالموضوع ده. يمكن لانى مابقراش فى الجرايد دلوقتى الا عن الانتخابات او الكساد الاقتصادى فى المعموره او طبعا الزمالك ووكسته بالتلاته او عن قضيه الموسم على رأى كل الجرايد قضيه سوزان تميم وقاتلها والمحرض. طبعا لغايه دلوقتى التحقيقات جاريه وماحدش عارف هل هو فعلا هشام ومحسن ولا فيه يد خفيه فى الموضوع مع العلم ان مرتضى منصور ذكر انه يملك دليل براءة هشام والله اعلم..... فا مالقتش موضوع احسن من الأنتخابات الامريكية لانها بكل بساطه ستحدد من البيج بوس الجديد وعذرا على الكلام العامى. وللحديث بقيه
هناك 3 تعليقات:
بصراحة موضوعك شيق والاسلوب لا يضيقك المهم تتكلم وتخرج كل الذي في قلبك المهم ان اوباما مثل بوش الفرق الاسم فقط ثم لو قتل هيجي واحد تاني مثل بوش ده سياسه للصهيونية العالميه
ام هشام ومحسن الموضوع اخذ اكبر من حجمه فالميت كلب والقاتل موجود بالسجن سجن الكلاب طبعا .....
مرحبا بالدبلوماسي الاصيل كما ارحب بعمار ابن ياسر صديقي العزيز
عـــين الشــــمس عيانـــــة ومعصوبــــه بشـــال الليـــل
وفــــــــاس الحـــــزن منكـــودة ومرفوعـــة تهـد الحيـل
هجمـــت علينـــــــا عصابــــة زى الطوفــــان والســـيل
خلــــــــوا شبابنــــــا منكســــــر راضــــى يكـون الذيـل
باعـــــــــوا علينـــــــــا وهمهــم ووفـوا من دمانا الكيل
ولا خلـــوا فى البلـــد فــــارس ولا حتــى حداهــا خيــل
اخى . ابن الناس الطيبين
تحية وسلام
اولا فعلا الانتخابت الامريكية لها اثر واضح فى السياسة العالمية ، انكار ذلك خطا ، ولكن من العبس والتخلف ربط مصيرنا بنتيجة الانتخابات ، والمفروض ان نتعامل بحكمة مع الجوانب المناسبة لنا وتحيد مالا يناسبنا ، والزمالك صورة مصغرة من واقعنا الغبى ، فالمهم رئاسة مجلس الادارة والباقى يولع
شكرا لتعليقك واجعلنى من بين الاصدقاء لتزداد سعادتى
إرسال تعليق