اجمل الاحياء التي عشت بها ومازلت اعيش بالروح فيها ... الجمالية والدراسة .... شارع المنصورية والحسين والخرنفش والاجمل شوارع وحواري المعز لدين الله .
حى الجمالية يتمتع بشهرة تاريخية وعالمية لأنه يعتبر مجمع تراث القاهرة منذ بنائها. فيه الأزهر، وجامع الحاكم بأمر الله، والجامع الأقمر وغيرها، وفيه اسوار القاهرة، وبواباتها، والمدارس الأيوبيه والمملوكيه، وخان الخليلى، والصاغه، والنحاسين.
يقال أن التسمية نسبة للأمير " جمال الدين محمود الاستادار " من عهد المماليك البرجية بعد ما بنى في الحى مدرسة سنة 1409 وكانت من أعظم مدارس القاهرة. مساحة هذا الحى العريق تقريبا 2.5 % من مساحة القاهرة الحالية. يحده من الشرق جبل المقطم الذي كان فوقه قلعة الجبل مقر إقامة وحكم سلاطين مصر، ومن الشمال حى الحسينية والظاهر، ومن الغرب احياء باب الشعرية والموسكى، ومن الجنوب حى الدرب الأحمر.
يضم حى الجمالية 18 شياخة أهمها شياخة الجمالية وبرقوق وقايتباى والبندقدار والمنصوريه والدراسة (وبها جامع الحسين)الأهرام والعطوف وقصر الشوق والخواص وباب الفتوح وخان الخليلي والخرنفش وبين السورين.
يحد حى الجمالية التاريخي من الشرق شارع المعز لدين الله ومنطقة بين القصرين، ومن الشمال والغرب ابواب القاهرة، الفتوح والنصر، وجزء من السور الفاطمي، ومن الجنوب شارع االأزهر، في العصر الفاطمي كانت هذه المنطقة خمس القاهرة تقريبا وكانت فيها قصور الخلافة الفاطمية وملحقاتها وبعد نهاية الدولة الفاطمية سنة 1171 على يد صلاح الدين الايوبي تدهور حال القصر الفاطمي وأصبح يسكن في اجزاء منه عامة الناس وأسس الأمير جهاركس الخليلى، وكان أمير من أحد امرا الدولة المملوكية في عهد السلطان الظاهر برقوق، خان الخليلى سنة 1382 على أنقاض ترب الخلفاء الفاطميين في مصر والتي عرفت باسم «تربة الزعفران» ، وكانت على الجزء الجنوبي من قصر الخلافة الفاطمي.
في سنة 1409، حل الأمير جمال الدين يوسف الأستادار الوقفيات في منطقة رحبة باب العيد وبنى مدرسة، ومن بعده سكنت عامة الشعب في المنطقة فظهرت فيه الزقايق التي تشعبت مع مرور الأيام وظهر حى الجمالية.
حى الجمالية يتمتع بشهرة تاريخية وعالمية لأنه يعتبر مجمع تراث القاهرة منذ بنائها. فيه الأزهر، وجامع الحاكم بأمر الله، والجامع الأقمر وغيرها، وفيه اسوار القاهرة، وبواباتها، والمدارس الأيوبيه والمملوكيه، وخان الخليلى، والصاغه، والنحاسين.
يقال أن التسمية نسبة للأمير " جمال الدين محمود الاستادار " من عهد المماليك البرجية بعد ما بنى في الحى مدرسة سنة 1409 وكانت من أعظم مدارس القاهرة. مساحة هذا الحى العريق تقريبا 2.5 % من مساحة القاهرة الحالية. يحده من الشرق جبل المقطم الذي كان فوقه قلعة الجبل مقر إقامة وحكم سلاطين مصر، ومن الشمال حى الحسينية والظاهر، ومن الغرب احياء باب الشعرية والموسكى، ومن الجنوب حى الدرب الأحمر.
يضم حى الجمالية 18 شياخة أهمها شياخة الجمالية وبرقوق وقايتباى والبندقدار والمنصوريه والدراسة (وبها جامع الحسين)الأهرام والعطوف وقصر الشوق والخواص وباب الفتوح وخان الخليلي والخرنفش وبين السورين.
يحد حى الجمالية التاريخي من الشرق شارع المعز لدين الله ومنطقة بين القصرين، ومن الشمال والغرب ابواب القاهرة، الفتوح والنصر، وجزء من السور الفاطمي، ومن الجنوب شارع االأزهر، في العصر الفاطمي كانت هذه المنطقة خمس القاهرة تقريبا وكانت فيها قصور الخلافة الفاطمية وملحقاتها وبعد نهاية الدولة الفاطمية سنة 1171 على يد صلاح الدين الايوبي تدهور حال القصر الفاطمي وأصبح يسكن في اجزاء منه عامة الناس وأسس الأمير جهاركس الخليلى، وكان أمير من أحد امرا الدولة المملوكية في عهد السلطان الظاهر برقوق، خان الخليلى سنة 1382 على أنقاض ترب الخلفاء الفاطميين في مصر والتي عرفت باسم «تربة الزعفران» ، وكانت على الجزء الجنوبي من قصر الخلافة الفاطمي.
في سنة 1409، حل الأمير جمال الدين يوسف الأستادار الوقفيات في منطقة رحبة باب العيد وبنى مدرسة، ومن بعده سكنت عامة الشعب في المنطقة فظهرت فيه الزقايق التي تشعبت مع مرور الأيام وظهر حى الجمالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق